تصريحات وطنيه من عصابات أجراميه
--------------------------------------------------------------------------------
تصريحات وطنيه من عصابات أجراميه
أن الوضع السياسي في العراق غير مستقر وكل الكتل الفائزة في الانتخابات تسعى على الحصول على مناصب أكثر وعاليه وحساسة والاهم من ذلك الحصول على منصب رئيس الوزراء لماذا العراك على هذا المنصب؟؟؟؟
لأنه يمتلك كثير من الصلاحيات بل نقول أكثر الأمور والأموال وكل لاشي بيده.....
نشاهد أن التيار الصدري وقف مع المالكي بعد ما فعل وفعل المالكي باأبناء التيار الصدري من دماء وقتل وتعذيب وتهجير وسجون و....و......وبعد ما جاء هذا التأييد من مقتدى اللوطي فيوجد الوطني ويوجد العميل الحقير من جيش المهدي والكثير من أبناء الصدر المقدس رفضوا هذا التأييد والوقوف مع المالكي ....
والكل يعلم بأن مقتدى اللوطي في إيران (يم أسياده العجم)
ذهب المالكي إلى إيران وهذا جاء أمر من الرئيس الإيراني احمدي نجاد الالتحاق فورا" فوراوزياره غير رسميه....
نعم ذهب المالكي ووقف ذليل أمام العجم والتقى بعلي الخامنائي مرشد الثورة الإيرانية والرئيس الإيراني احمدي نجاد ونائب الرئيس الإيراني رحيمي ووزير الخارجية منوشهر متكي ورئيس المفاوضين الإيرانيين في الحكومة جليلي ..
وكان ذليل حقير خائن عميل واقف إمام هولاء المزيفين الخونه
حيث أعطوه الأمر نعم تم الاختيار عليك لانك أثبتت ولائك إلى إيران نعم أنت سوف تكون رئيس الوزراء العراقي وألان نريد إن تذهب وتجلس مع مقتدى اللوطي توجد بعض الأمور في العراق يجب معالجتها(حقيقة هذه كلمه رائعة وهي العلاج ولكن العجم استخدموها في الدمار وفي السوء الله اكبر عليكم ياخونه ظاهركم تصريحاتكم كلها إسلاميه ولكن بعيدين كل البعد من الإسلام) نعم جلس المالكي مع مقتدى على طاولة الطعام وكان محور حديثهم في البداية بارك مقتدى اللوطي باستلام منصب رئيس الوزراء
وثانيا" بقي أمر واحد ألان وكما تشاهد أن ألسنه والشيعة متوحدون وكلمتهم واحده يجب أن ترجع الطائفية في العراق وكما قال علي خامنائي هولاء جماعة صدام وهذا دور جيش المهدي الله اكبر ...
أحبتي إخوتي العراقيين انتبهوا انتبهوا انتبهوا أن الخطر والدمار سوف يأتيكم من خلال الحكومة التي سوف تأتي
الكل يعلم أن إيران تدعي الإسلام وهي بعيده كل البعد عن الإسلام وايضا" مقتدى اللوطي هو وجيشه يدعون الإسلام وكذلك بعيدين كل البعد عن الاسلام وايضا" المالكي يدعي انه ينتمي الى السيد محمد باقر الصدر وحزب الدعوة الاسلاميه ولكن بعيد كل البعد عن الإسلام........
باسم الشعب العراقي نقول إلى العملاء الخونة انكشفت حقيقتكم وسوف تكون نهايتكم إلى مزبلة التاريخ.....الى مزبلة التاريخ.....
الخميس أكتوبر 21, 2010 11:27 am